مسؤول كردي: البارزاني لن يحضر أعمال قمة بغداد بسبب زيارة للقاء اوباما
(السومرية نيوز) أربيل - أكد مسؤول اعلامي مقرب من رئيس اقليم كردستان، مسعود البارزاني، الاثنين، أن الزعيم الكردي يستعد للتوجه الى الولايات المتحدة الامريكية في زيارة رسمية يلتقي خلالها الرئيس باراك اوباما، فيما استبعد ان تكون الزيارة لتفادي حضور القمة العربية ببغداد كون الزيارة مقررة سلفاً ضمن برنامج البارزاني.
وقال رئيس تحرير صحيفة التآخي التي يصدرها الحزب الديمقراطي الكردستاني، بدرخان السندي، لـ"السومرية نيوز"، إن "رئيس اقليم كردستان مسعود البارزاني سيغادر خلال الايام القليلة المقبلة الى الولايات المتحدة الامريكية في زيارة رسمية"، مبيناً ان البارزاني "سيلتقي خلالها الرئيس الامريكي باراك اوباما".
وأوضح السندي أن زيارة رئيس اقليم كردستان الى الولايات المتحدة الامريكية "ليست لتفادي حضور اعمال القمة العربية، ببغداد"، لافتا إلى أنها "كانت مقررة سلفاً ضمن برنامج الرئيس البارزاني".
وفي السياق نفسه، ذكر المتحدث الرسمي باسم رئاسة اقليم كردستان، اوميد صباح، لوسائل اعلام كردية أن البارزاني سيقوم بزيارة قريبة للولايات المتحدة الامريكية، تعبقها زيارات لدول اوروبية عدة وذلك "تلبية لدعوات رسمية من حكوماتها".
ولم يكشف صباح عن برنامج لقاءات البارزاني، مكتفيا بالاشارة إلى أن برنامج تلك الزيارات سيعلن في وقت لاحق.
وتأتي زيارة البارزاني في ظل تصعيد لا سابق له بينه وبين رئيس الحكومة نوري المالكي على خلفية تصريحات لاذعة وجهها البارزاني للمالكي في (20 آذار2012)، انتقد فيها ما سماه "جيش مليوني" في البلاد "يدين بالولاء لشخص واحد جمع السلطة بيديه"، وشدد على أنه "كفى" لذلك الشخص الذي يحمل صفة القائد العام للقوات المسلحة ووزير الدفاع والداخلية ورئيس المخابرات وغيرها من المناصب، معتبراً أن العراق يتجه نحو "الهاوية" بسبب فئة بالسلطة تريد جره إلى "الدكتاتورية"، كما هدد بإعلان دولة كردستان المستقلة.
وتطور التراشق بين ائتلاف دولة القانون والكرد إلى مطالب متبادلة بمحاكمة المالكي والبارزاني، كما طالب الكردستاني ولأول مرة بحجب الثقة عن المالكي وتشكيل حكومة جديدة.
وما تزال خلافات عالقة بين بغداد وأربيل بشأن عقود الإقليم النفطية مع الشركات الأجنبية وحول قانون النفط والغاز، ورغم أن إقليم كردستان بدأ في (1 حزيران 2010)، بتصدير النفط المستخرج من حقوله بشكل رسمي، لكن سرعان ما توقف التصدير جراء الخلافات بشأن مستحقات الشركات العاملة في استخراج النفط، ولم يستمر التصدير سوى نحو 90 يوماً وهو متوقف منذ أيلول من العام الماضي وحتى الآن، وقد استؤنف التصدير مطلع شهر شباط الماضي، على اثر اتفاق جديد بين الإقليم وبغداد على أن يصدر الإقليم مائة ألف برميل يومياً.
يذكر أن العراق يعيش أزمة سياسية كبيرة هي الأولى بعد الانسحاب الأميركي، على خلفية إصدار مذكرة قبض بحق نائب رئيس الجمهورية القيادي في القائمة العراقية طارق الهاشمي، بعد اتهامه بدعم "الإرهاب"، وتقديم رئيس الوزراء نوري المالكي طلباً إلى البرلمان بسحب الثقة عن نائبه صالح المطلك القيادي في القائمة العراقية أيضاً، بعد وصف الأخير للمالكي بأنه "ديكتاتور لا يبني"، الأمر الذي دفع العراقية إلى تعليق عضويتها في مجلسي الوزراء والنواب، وتقديم طلب إلى البرلمان بحجب الثقة عن المالكي، قبل أن تقرر في (29 كانون الثاني 2012) العودة إلى جلسات مجلس النواب، وفي (6 شباط 2012) إنهاء مقاطعة مجلس الوزراء.
وفي السياق نفسه، ذكر المتحدث الرسمي باسم رئاسة اقليم كردستان، اوميد صباح، لوسائل اعلام كردية أن البارزاني سيقوم بزيارة قريبة للولايات المتحدة الامريكية، تعبقها زيارات لدول اوروبية عدة وذلك "تلبية لدعوات رسمية من حكوماتها".
ولم يكشف صباح عن برنامج لقاءات البارزاني، مكتفيا بالاشارة إلى أن برنامج تلك الزيارات سيعلن في وقت لاحق.
وتأتي زيارة البارزاني في ظل تصعيد لا سابق له بينه وبين رئيس الحكومة نوري المالكي على خلفية تصريحات لاذعة وجهها البارزاني للمالكي في (20 آذار2012)، انتقد فيها ما سماه "جيش مليوني" في البلاد "يدين بالولاء لشخص واحد جمع السلطة بيديه"، وشدد على أنه "كفى" لذلك الشخص الذي يحمل صفة القائد العام للقوات المسلحة ووزير الدفاع والداخلية ورئيس المخابرات وغيرها من المناصب، معتبراً أن العراق يتجه نحو "الهاوية" بسبب فئة بالسلطة تريد جره إلى "الدكتاتورية"، كما هدد بإعلان دولة كردستان المستقلة.
وتطور التراشق بين ائتلاف دولة القانون والكرد إلى مطالب متبادلة بمحاكمة المالكي والبارزاني، كما طالب الكردستاني ولأول مرة بحجب الثقة عن المالكي وتشكيل حكومة جديدة.
وما تزال خلافات عالقة بين بغداد وأربيل بشأن عقود الإقليم النفطية مع الشركات الأجنبية وحول قانون النفط والغاز، ورغم أن إقليم كردستان بدأ في (1 حزيران 2010)، بتصدير النفط المستخرج من حقوله بشكل رسمي، لكن سرعان ما توقف التصدير جراء الخلافات بشأن مستحقات الشركات العاملة في استخراج النفط، ولم يستمر التصدير سوى نحو 90 يوماً وهو متوقف منذ أيلول من العام الماضي وحتى الآن، وقد استؤنف التصدير مطلع شهر شباط الماضي، على اثر اتفاق جديد بين الإقليم وبغداد على أن يصدر الإقليم مائة ألف برميل يومياً.
يذكر أن العراق يعيش أزمة سياسية كبيرة هي الأولى بعد الانسحاب الأميركي، على خلفية إصدار مذكرة قبض بحق نائب رئيس الجمهورية القيادي في القائمة العراقية طارق الهاشمي، بعد اتهامه بدعم "الإرهاب"، وتقديم رئيس الوزراء نوري المالكي طلباً إلى البرلمان بسحب الثقة عن نائبه صالح المطلك القيادي في القائمة العراقية أيضاً، بعد وصف الأخير للمالكي بأنه "ديكتاتور لا يبني"، الأمر الذي دفع العراقية إلى تعليق عضويتها في مجلسي الوزراء والنواب، وتقديم طلب إلى البرلمان بحجب الثقة عن المالكي، قبل أن تقرر في (29 كانون الثاني 2012) العودة إلى جلسات مجلس النواب، وفي (6 شباط 2012) إنهاء مقاطعة مجلس الوزراء.
--------------------
حكومة كردستان تهدد بوقف صادراتها النفطية إذا لم تدفع بغداد مستحقات شركات الإنتاج
السومرية نيوز) أربيل - هددت حكومة إقليم كردستان العراق، الاثنين، بوقف صادراتها النفطية إذا لم تسدد بغداد مستحقات شركات الإنتاج.
وقالت وزارة الموارد الطبيعية في حكومة الإقليم في بيان صدر اليوم، وتلقت "السومرية نيوز" نسخة منه، إن "الحكومة قد توقف صادرات النفط في الشمال في حال واصلت الحكومة الاتحادية في بغداد احتجاز مدفوعات مستحقة لشركات إنتاج النفط".
وأضاف البيان أنه "نظراً لتكاليف الإنتاج والاستثمارات التي يتعين على الشركات المنتجة القيام بها في المنطقة، قررت وزارة الموارد الطبيعية خفض الصادرات إلى 50 ألف برميل يومياً"، محذراً من أنه "قد توقفها بالكامل في غضون شهر في حال عدم سداد المدفوعات".
وكانت وزارة النفط العراقية حذرت، في 13 آذار الحالي، من خسائر كبيرة في الخزينة العامة للدولة بسبب تقليص إقليم كردستان صادراته النفطية، ولفتت إلى أن حكومة الإقليم تصدر حالياً 65 ألف برميل يومياً، مطالبة إياها بالوفاء بالتزاماتها التي قطعها بشأن تصدير 175 ألف برميل يومياً والتي وضعت على أساسها الموازنة العامة للبلاد لعام 2012.
وكانت وكالة "داو جونز" الإخبارية نقلت، في 12 آذار الحالي، عن مسؤول في الحكومة قوله إن إقليم كردستان العراق خفض صادراته من النفط الخام عبر الأنبوب الرئيسي الذي يصب في ميناء جيهان التركي إلى 75 ألف برميل من النفط يومياً بعد أن كان يصدر ما لا يقل عن 175 الف برميل في اليوم.
واتفقت الحكومة المركزية في بغداد مع حكومة الإقليم على أن تبلغ صادراته من النفط في العام الحالي 175 ألف برميل، الذي احتسبت على أساسه موازنة 2012، والتي قلت حصة الكرد منها هذا العام إلى نحو 11 بالمئة بعد أن كانت تبلغ نحو 17% بسبب ارتفاع النفقات السيادية والدفاعية في الموازنة.
وكانت حكومة إقليم كردستان العراق قد بدأت منتصف العام 2009 بضخ النفط إلى الانبوب الاستراتيجي الواصل إلى ميناء جيهان التركي بواقع نحو 100 ألف برميل يومياً، ثم رفع الكمية إلى 175 الف برميل في اليوم في منتصف 2011.
ويعد موضوع النفط وتقاسم الثروات من أبرز الملفات الخلافية بين بغداد والاقليم تضاف إليه قضية المناطق المتنازع عليها وضمها إلى إقليم كردستان.
وأعلنت وزارة الموارد الطبيعية في إقليم كردستان، في 11 آذار الجاري، أنها تخطط لرفع طاقة الإنتاج النفطي إلى مليوني برميل يومياً بحلول العام 2019، مؤكدة أن الأمر سيعزز مكانة الإقليم في المعادلات العالمية، فيما أعربت عن أملها بأن تشهد المرحلة المقبلة إنهاء الخلافات بين بغداد والإقليم بشأن الملف النفطي.
وكشف نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة حسين الشهرستاني، في 9 أيلول 2011، عن انخفاض النفط الخام المصدر من إقليم كردستان من 150 ألف برميل إلى 50 ألف عبر الأنبوب العراقي التركي، وفيما طالب بأن تكون العقود في كردستان شفافة وليس "خلف أبواب مغلقة"، شدد على أن تلك العقود لم تعرض على الحكومة المركزية.
يذكر أن العراق ينتج حالياً نحو مليونين و900 ألف برميل من النفط الخام يومياً، منها ما لا يقل عن مليون و900 ألف برميل مستخرجة من حقول تقع في محافظة البصرة، فيما تبلغ صادرات العراق من النفط الخام حالياً نحو مليونين و200 ألف برميل يومياً، ومعظم تلك الكميات تصدر بواسطة ناقلات بحرية من خلال ميناءي البصرة البكر العميق والعمية العائمين، وهما يقعان في المياه الإقليمية العراقية وتبلغ طاقتهما التصديرية 1.7 مليون برميل يومياً، ويضخ لهما النفط عبر أنابيب تمتد تحت الماء وتتصل بمستودعات خزن ساحلية تقع قرب مركز قضاء الفاو، نحو 100 كم جنوب مدينة البصرة، في حين تصدر الكميات المنتجة من الحقول الشمالية إلى ميناء جيهان التركي المطل على البحر المتوسط عبر أنبوب ناقل، والكميات المتبقية تصدر إلى الأردن باستخدام ناقلات حوضية.
------------------------
التغيير تدعو التحالف الكردستاني للانسحاب من الحكومة وتشكيل معارضة في البرلمان
دعت كتلة التغيير الكردية في مجلس النواب، الأحد، التحالف الكردستاني للانسحاب من الحكومة وتشكيل جبهة معارضة في البرلمان، معتبرة أن الهدف من ذلك عدم اتهام الكرد بفشل الحكومة الاتحادية وتقليل الاستقطاعات من ميزانية الإقليم.
وقال النائب عن كتلة التغيير لطيف مصطفى أمين في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن كتلته "غير مشاركة في الحكومة لذلك نطالب من التحالف الكردستاني الانسحاب من الحكومة لنشكل جبهة معارضة في البرلمان".
وعزا أمين مطالبته "لكي لا يتهم الكرد بفشل الحكومة الاتحادية باعتبارهم جزءاً فيها وأيضاً لتقليل الاستقطاعات من ميزانية الإقليم للحكومة الاتحادية وإعادتها إلى موازنة كردستان".
وما تزال خلافات عالقة بين بغداد وأربيل بشأن عقود الإقليم النفطية مع الشركات الأجنبية وحول قانون النفط والغاز، ورغم أن إقليم كردستان بدأ في (1 حزيران 2010)، بتصدير النفط المستخرج من حقوله بشكل رسمي، لكن سرعان ما توقف التصدير جراء الخلافات بشأن مستحقات الشركات العاملة في استخراج النفط، ولم يستمر التصدير سوى نحو 90 يوماً وهو متوقف منذ أيلول من العام الماضي وحتى الآن، وقد استؤنف التصدير مطلع شهر شباط الماضي، على اثر اتفاق جديد بين الإقليم وبغداد على أن يصدر الإقليم مائة ألف برميل يومياً.
وبدأت وتيرة التصعيد بين إقليم كردستان وائتلاف دولة القانون بعدما انتقد رئيس الإقليم مسعود البارزاني، في (20 آذار2012)، ما سماه "جيش مليوني" في البلاد "يدين بالولاء لشخص واحد جمع السلطة بيديه"، وشدد على أنه "كفى" لذلك الشخص الذي يحمل صفة القائد العام للقوات المسلحة ووزير الدفاع والداخلية ورئيس المخابرات وغيرها من المناصب، معتبراً أن العراق يتجه نحو "الهاوية" بسبب فئة بالسلطة تريد جره إلى "الدكتاتورية"، كما هدد بإعلان دولة كردستان المستقلة.
واعتبر القيادي في ائتلاف دولة القانون عزة الشابندر، اليوم الأحد (25 آذار 2012)، أن الدستور العراقي أعطى "هامشاً سيئاً" للكرد للتصرف كما يشاؤون، فيما توقع عدم استقرار العلاقة بين المركز وإقليم كردستان العراق إذا لم تتم إعادة صياغتها هذه العلاقة بما يخدم استقرارها.
-------------------------
لەدوای سەرکەوتنی قادسیە ٧٤٧ ی زاین ئیسلام لە کوردستان چڕ بۆتەوە،شار بەشار بەئیسلامکردنی ناوچەکە دەست پێدەکات،لەکاتێکدا ئێرانی یەکان لەڕێگای مەزهەبی شیعەگەرایی هەوڵی پاراستنی جیاوازی یەکانی خۆیان دەدەن،کوردەکانیش لەمیانەی داکۆکی کردن لە سەر زەردەشتی و عەلەویگەرایی کە پەردەیەکی لاوازی ئیسلامیەتی بەسەردا کێشراوە هەوڵی درێژەدان بە قەوم و ئەتنیکی خۆیاندەدەن،کوردایەتی سونی لەبنەڕەتدا ئەو کوردیەتییەیە کە ژێر کەوتوە و خیانەتکارە ،هەرچەندە ئیسلام وەک وشە بانگەواز بۆ ئاشتی بکات بەڵام ئایدۆلۆژیایەکی بەهێزی شەڕی نەتەوەیی عەرەبە،هەروەکو جیهانگیری ڕۆژگاری ئەمڕۆمان دەخوازێ لەسەر ئاستی دونیا جیهانگیر بێت،،جیهاد گەورەترین عیبادەتە،هەرشتێک لە ڕێگای (شەڕ)فەتح بکرێت هی تۆیە،ئەگەر خوازیاربی دەتوانی ژێرکەوتوەکان بکەیت بە کۆیلە ،وەک خۆی دەتوانی دەستبەسەر ژناندا بگری،هەروەکو شێوازی دەسەڵاتی ئەم ڕۆژگارەمان تەنیا بە فەتحکاری سەربازی ڕاناوەستێ،لە پەلامارەکانی فەتحکاریدا دەست بەسەر تەواوی نرخ و بەهاکانی باوەڕی،کۆمەڵایەتی و ئابوریدا دەگرێت و کۆنتڕۆڵ دەکرێ ،لەهەموان زیاتر باڵادەستی زهنی لەئارادایە ،ئیسلام وەک ئایدۆلۆژیای دەرەبەگایەتی بانگەشەی سەرلەنوی شێوەپێدانی تەواوی کۆمەڵگاکانی ڕۆژهەڵاتی ناوین دەکات،چەمکی تاکە ئومەتی باوەڕمەند بناغەی کۆمەڵایەتی ئیمبراتۆریەتی ئیسلام ئامادە دەکات،کە هەنگاو بە هەنگاو بەرزدەبێتەوە ،لەبنەڕەتدا ئایدۆلۆژیای تاکخودایی کە بەوەستاییەکی مەزن خوڵقێندراوە وەک تاکە دەستڕۆیی کاربەدەست بناغەی ئایدۆلۆژی سوڵتانێتییە.
ئیسلام کە بە شێوەیەکی کارامە بنکەی جەماوەری باوەڕ مەندو لوتکەی سوڵتانی خوڵقاندوە لەوانەیە لێهاتوترین تیۆری دەرەبەگایەتی ناوەندی جیهان بێت
-------------------------
لەدوای سەرکەوتنی قادسیە ٧٤٧ ی زاین ئیسلام لە کوردستان چڕ بۆتەوە،شار بەشار بەئیسلامکردنی ناوچەکە دەست پێدەکات،لەکاتێکدا ئێرانی یەکان لەڕێگای مەزهەبی شیعەگەرایی هەوڵی پاراستنی جیاوازی یەکانی خۆیان دەدەن،کوردەکانیش لەمیانەی داکۆکی کردن لە سەر زەردەشتی و عەلەویگەرایی کە پەردەیەکی لاوازی ئیسلامیەتی بەسەردا کێشراوە هەوڵی درێژەدان بە قەوم و ئەتنیکی خۆیاندەدەن،کوردایەتی سونی لەبنەڕەتدا ئەو کوردیەتییەیە کە ژێر کەوتوە و خیانەتکارە ،هەرچەندە ئیسلام وەک وشە بانگەواز بۆ ئاشتی بکات بەڵام ئایدۆلۆژیایەکی بەهێزی شەڕی نەتەوەیی عەرەبە،هەروەکو جیهانگیری ڕۆژگاری ئەمڕۆمان دەخوازێ لەسەر ئاستی دونیا جیهانگیر بێت،،جیهاد گەورەترین عیبادەتە،هەرشتێک لە ڕێگای (شەڕ)فەتح بکرێت هی تۆیە،ئەگەر خوازیاربی دەتوانی ژێرکەوتوەکان بکەیت بە کۆیلە ،وەک خۆی دەتوانی دەستبەسەر ژناندا بگری،هەروەکو شێوازی دەسەڵاتی ئەم ڕۆژگارەمان تەنیا بە فەتحکاری سەربازی ڕاناوەستێ،لە پەلامارەکانی فەتحکاریدا دەست بەسەر تەواوی نرخ و بەهاکانی باوەڕی،کۆمەڵایەتی و ئابوریدا دەگرێت و کۆنتڕۆڵ دەکرێ ،لەهەموان زیاتر باڵادەستی زهنی لەئارادایە ،ئیسلام وەک ئایدۆلۆژیای دەرەبەگایەتی بانگەشەی سەرلەنوی شێوەپێدانی تەواوی کۆمەڵگاکانی ڕۆژهەڵاتی ناوین دەکات،چەمکی تاکە ئومەتی باوەڕمەند بناغەی کۆمەڵایەتی ئیمبراتۆریەتی ئیسلام ئامادە دەکات،کە هەنگاو بە هەنگاو بەرزدەبێتەوە ،لەبنەڕەتدا ئایدۆلۆژیای تاکخودایی کە بەوەستاییەکی مەزن خوڵقێندراوە وەک تاکە دەستڕۆیی کاربەدەست بناغەی ئایدۆلۆژی سوڵتانێتییە.
ئیسلام کە بە شێوەیەکی کارامە بنکەی جەماوەری باوەڕ مەندو لوتکەی سوڵتانی خوڵقاندوە لەوانەیە لێهاتوترین تیۆری دەرەبەگایەتی ناوەندی جیهان بێت
هیچ نظری موجود نیست:
ارسال یک نظر